تعرف جماعة إميضر في هذه الايام انزالا امنيا لعناصر الدرك الملكي و الديستي و تحركات مستمرة لمسؤولي السلطة المحلية و سيارات للدرك الملكي داخل دواوير الجماعة، و السبب هو التغطية الاعلامية الجنبية التي حظيت به القضية الاميضرية في الايام الاخير وذلك بزيارة من مراسلي قنوات علامية ك وكالة فرانس پريس و رويترز إضافة الى مراسلة لقناة FranceO ، هذه التغطية الاعلامية العالمية اربكت المخزن بالمنطقة مما ادى به الى تسخير جميع امكاناته لمحاولة إعاقة عمل هؤلاء الصحفيين مرارا و ترهيب الساكنة.
جاء هذا بعد البلاغ الصحفي الذي نشرتة شركة معادن إميضر بعدة جرائد وطنية في صفحات كاملة مخصصة للإشهار وذلك لمحاولة تغليط الرأي العام حول القضية، بدل العمل الجدي لمحاولة ايجاد حل شامل للقضية، هذا البلاغ الذي درت عليه حركة على ردب 96 و ب 6 لغات ونشر في بعض الجرائد الالكترونية و الورقية وفيه دعوة لكل وسائل الاعلام و الجهات المسؤولة للقيام بزيارة لعين المكان و الوقوف على حقيقة الواقع الذي يغاير تماما ما جاء به بلاغ الشركة.
بيان الحقيقة الذي نشرته حركة على درب 96:
http://malghad.com/
التحقيق المنجز من طرف مراسل وكالة رويترز:
http://ara.reuters.com/
طاقم وكالة فرانس بريس يحل بإميضر:
http://www.machahid.info/
مقتطف من روبورتاج وكالة فرانس پريس:
http://www.youtube.com/
No hay comentarios:
Publicar un comentario